قصة GABBA هي أب شغوف يروي منذ سنوات أثاث إنيغول بعناية ، ويقدمها إلى كل تركيا ، ولا باب إلا وطرقه ، ولا شاي إلا وشربه ، ولا حديث مع صاحب متجر إلا وتحدثه ، وأطفاله الذين يستمعون إلى قصصه بعيون فضولية تنبع من رغبة لا تشبع في تعلم الحرفة. من خلال مشاركة هذا التدريس والحرفة القوية مع أطفاله ، يمنح الأب أطفاله مفتاح باب جديد تمامًا يفتح على العالم بأسره ، وهكذا تبدأ قصة غابا ، التي استمرت ٣ أجيال وستستمر أكثر من ذلك.
يبدأ كل شيء بزوج من العيون الفضوليتين الصغيرتين تستمعان إلى صوت الشجرة ولا تكسر كلمة سيدها أبدًا.
تستمر جابا (GABBA) اليوم عبر نسلها الثالث مع حكايتها التي بدأت قبل ٥٠ عام. ولقد وصلت جابا بجودة تصاميمها وسعة انتاجها إلى نقطة قوية من خلال العمل عبر ٥٠ سنة مع كادر مكون من ٣٥٠ شخص وشركاء حلول. وناهيكم عن ٨١ مدينة، بدأت العمل بشكل فعال في ٥٠ دولة وجعلت من مهامها رفع علمنا في جميع مجالات التصنيع ومراكز البيع وأي مكان آخر كتب فيها اسمها.
تؤمن GABBA بالعدالة التجارية وتوزيع الحقوق على عمالها بالتساوي وبشكل عادل. حيث أنها لا تتخلى عن مبدأها كونها ضد عمالة الأطفال. إنجاز الأعمال من خلال العمل الجاد وعرق الجبين والإخلاص في العمل. حيث تعتبر هذه المبادئ الثلاثة من أهم القيم التي وصلت اليوم بـ GABBA لأن تكون علامة تجارية عالمية.
تصنيع (أثاث المستقبل) هو واحد من أقوى عناصر خارطة طريق GABBA. وهذا المفهوم هو من المفاهيم الجديدة التي توحد بين التقاليد والمستقبل. ولقد أوجدت GABBA هذا المفهوم من خلال تجربها العملية التي قاربت الخمسين عامأً. ويمكننا أن نعرِّف تصميم أثاث المستقبل على أنه دوام الحزم والعزم الذي كان موجوداً منذ اليوم الأول وتجديده مع بداية كل يوم. وبهذا المفهوم تضع GABBA نفسها في سوق الأثاث بذكاء وتفهم منفردين.
تحرص GABBA على العمل بشكل يناسب مفهوم أثاث المستقبل من خلال العمل بشكل دائم مع الطواقم الشابة، وتجعل من الشباب المنتجين أصحاب مرجعية في الكوادر الإدارية. وعن طريق دراسات السوق و دراسات البحث والتطوير تقوم بعمل التصاميم المبتكرة. وتأخذ مكانها في السوق المستهدف من خلال منتجاتها ذات التصاميم والحرفية. نظرية GABBA في الانتاج مستسقاة من الماضي لتغذي المستقبل. وبهذا الشكل وسواء في مجال التصاميم أو من خلال استخدام الأوساط الإلكترونية بشكل متقن تقوم بإنشاء ماركتها بهدف أن تكون ماركة عالمية.